شجن بليل..
على فراش الموت صرخت تنادي..
أفيقوا بني أم أين نشوتي وسهادي..
ألمح طيف الملك الحزين يشكو بعادي..
يتدوره الأسى وتنفطر منه الأكباد..
دمعه على الوجنتين رسم حدادي..
رافعا يده إلى العلياء ربي ارحم ودادي..
يمزّقه الوجد وتأبى روحه انقياد..
يلوّح بناظره صوب نافذتي ووسادي..
يا مهجتي قال كنت ولازلت مرادي..
بكا الجمانة عذابا يؤرقه صوب الزناد..
مدامعها محاسنها ملمسها قوة زادي..
روحها عبق عطرها ضحكتها ملاذي..
على رصيفه ظل صادحا يذّكر حسناء الفؤاد..
لم يفتح قفله بابها ولا بابه رضي اعتيادي..
استرق النظر فأجد نافذته تخفي رسمي بعناد..
ثمل قالها حين ظن الرصاصة تريد اسعادي..
على فراش الموت صرخت هل أعلن حدادي...
على فراش الموت صرخت تنادي..
أفيقوا بني أم أين نشوتي وسهادي..
ألمح طيف الملك الحزين يشكو بعادي..
يتدوره الأسى وتنفطر منه الأكباد..
دمعه على الوجنتين رسم حدادي..
رافعا يده إلى العلياء ربي ارحم ودادي..
يمزّقه الوجد وتأبى روحه انقياد..
يلوّح بناظره صوب نافذتي ووسادي..
يا مهجتي قال كنت ولازلت مرادي..
بكا الجمانة عذابا يؤرقه صوب الزناد..
مدامعها محاسنها ملمسها قوة زادي..
روحها عبق عطرها ضحكتها ملاذي..
على رصيفه ظل صادحا يذّكر حسناء الفؤاد..
لم يفتح قفله بابها ولا بابه رضي اعتيادي..
استرق النظر فأجد نافذته تخفي رسمي بعناد..
ثمل قالها حين ظن الرصاصة تريد اسعادي..
على فراش الموت صرخت هل أعلن حدادي...