الا انني لم استطع وصف ما بداخلي بدقة.....
فهل أخبرتك حينها أن النبض ان توقف انتهت الحيااااة...
وكادت تنتهي.....!
أم هل أخبرتك أن الليل السرمدي مهما طال فسيأتي
الصباح...
.. فكن أنت ..أنت.. ودعني ألثم زهر الأقاح...
عيناك تخفيان حرفاا مصلوبا....
أو شجنا معدوما.... أو حلما ليته كان مقتولا...
واقعي حلوه مر ومره حلو...
شفتاك تداعب الكلمات..
تلاعبها كغيمة سماء تحبس الامطار..
جد بالوصل.. جد بالغيث..كن شلالا..وأنهارا...
بل كن ان شئت بركانا وطوفانا...
صمت الحروف يحكي قصصا يعدمها تكرارا...
ليت الكلام اغرقني منك ببوحه..
واعطاني سره ومكنونه....
ليت النظرات
سقتني عذبها قبل عذابها
فأخذت بيدي ولم تؤلمني؟؟؟
كم تتعبني رائحة عطرك اشمها اعانق شذاها فيأسرني
العتااااب
.. أصارع بمجدافي الموت وأنت حتما قاتلي...